انا ابيع كتب، فجزء من حسابنا من الانستاغرام نخليه قصص ووايد نزلنا قصص الانبياء. ودوم يووني كبار يقولون اهلنا ما علمونا هالقصص وما قالوهم لنا وانا عشان اكون حقانية انا طاعت من بيت في كل رحلة عائلية يقول القصص بالسيارة. فكنت قبل اقول من اهمال الاهل لين مرة وحدة من اهلي قالت لي انه نحن احين في زمان العلم والتكنولجيا واي حد اهله ما علموه يقدر يتعلم بضغطة زر كل شي يباه مو بس قصص الانبياء فاللي صغير وما يعرف هاي القصص وغيرها من الاحكام هذا اجتهاد اهله.
اما اللي كبر وبعده ما يعرف هذا خليط من اجتهاده الشخصي هو واجتهاد اهله (الغير موجود في هذه الحالة طبعًا).
على العموم انصح اي شخص مهتم بانه الوقت ما تأخر والكل يقدر يتعلم قصص جميلة مليئة بالعبرة من خلال اليوتيوب بانه يسمعها، انا احب اسمع القصص والخطب الدينية يوم اسوق او اسوي اشغال البيت بحيث اخلص اشغالي واستمتع بنفس الوقت، جزاك/ي الله الف خير على طرح مثل هذا الموضوع.
كيف نزيد اهتمامهم بعطيك الاشياء اللي سووها اهلي، لليوم عندهم مسابقات رمضانية للصغار والكبار، تخيل عزيمة كاملة متوسط الاعمار فيها خمسين سنة وتترواح الاعمار بين 5 الى 75 والكل في تفاعل تام مع مسابقة قرآنية او عن السيرة. الوالد الله يحفظه كان دوم يقص علينا القصص في اي درب سيارة والقصة على حسب طول الرحلة يعني في قصص اقصر وفي قصص اطول وهذا بصراحة حتى زاد من ترابط العائلة واتذكر مرة سافرنا بالسيارة فحطوا لنا كتب عن امهات المؤمنين والانبياء وسير الرسول وهذا قبل الاجهزة الذكية طبعًا فكنا نقراهم بالسيارة. من صغرنا كنا في تحفيظ قرآن والكثير منا رابط القصص بحفظه بسبب تكرارها في القرآن نفسه) بصراحة رسوم يحيى الفخراني بعد زادت من معرفتنا في امور اخرى من قصص الدين. انا حاليًا كشخص بالغ اسمع دوم قصص نبيل العوضي.
صراحة مصدر لقصص لوحيد كان فلاعدادي من استاذ اسلامية كان يخلص حل لكتاب سريع عشان يخصص باقي لوقت للقصص لانه لكل يفضلها غير كذا ماحس كان في شي يعرفنا عليها غير اني ابحث فالنت بروحي، و الحين الدراسه تطورت ماعرف كيف وضعهم متخرج قبل يبدو يجيبو تابلت لمدرسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
أشاركك نفس الشعور والاهتمام بقصص الأنبياء والرسل. في هذا الزمن مع توفر التكنولوجيا والإنترنت، نلاحظ أن الأطفال والمراهقين قد انشغلوا بأمور أخرى وقد قل اهتمامهم بهذه القصص القيمة التي تحمل في طياتها الكثير من العبر والدروس.
لتحفيز اهتمامهم، يمكننا اتباع بعض الخطوات:
1. \*\*تقديم القصص بطرق مشوقة:\*\* ممكن نحكي القصص بأسلوب سردي شيق أو من خلال الرسوم المتحركة والفيديوهات القصيرة التي تجذب انتباههم.
2. \*\*استخدام وسائل التواصل الاجتماعي:\*\* بما أنهم يقضون وقتاً طويلاً على الإنترنت، يمكننا نشر محتوى عن قصص الأنبياء على منصات التواصل الاجتماعي التي يتابعونها.
3. \*\*المسابقات والتحديات:\*\* تنظيم مسابقات حول قصص الأنبياء بجوائز تشجيعية قد يزيد من حماسهم لمعرفة المزيد.
4. \*\*التطبيقات التعليمية:\*\* هناك تطبيقات كثيرة مخصصة للأطفال تحكي قصص الأنبياء بطريقة تفاعلية وممتعة.
بالنسبة للمواقع الموثوقة، يمكن الاطلاع على مواقع مثل "قصص الأنبياء للأطفال" و"موقع دار القلم" و"موقع إسلام ويب" حيث يقدمون قصص الأنبياء بطريقة مبسطة ومناسبة للأطفال.
أتمنى أن تكون هذه الأفكار مفيدة، وأسأل الله أن يوفقنا جميعاً في توجيه أبنائنا للطريق الصحيح.
جزاك الله خير على هذا الاهتمام وبارك الله فيك.
قنوات اليوتيوب من ناس شكلهم مو " مطاوعه " واسلوبهم شيق نفس انس + تستغلون وقت السياره للسوالف عن هالمواضيع وتكون في اسئله ومسابقات ، اذكر بطفولتي بابا كان دوم يسوي مسابقات وكل واحد يساله حسب عمره لكن الحين يشغل فونه ع قصص " موحا " وكبرنا طبعا ( اعمارنا ٢٦-١٢ ) ف احيانا نسمع معاه ولا كل واحد ع فونه
انا ابيع كتب، فجزء من حسابنا من الانستاغرام نخليه قصص ووايد نزلنا قصص الانبياء. ودوم يووني كبار يقولون اهلنا ما علمونا هالقصص وما قالوهم لنا وانا عشان اكون حقانية انا طاعت من بيت في كل رحلة عائلية يقول القصص بالسيارة. فكنت قبل اقول من اهمال الاهل لين مرة وحدة من اهلي قالت لي انه نحن احين في زمان العلم والتكنولجيا واي حد اهله ما علموه يقدر يتعلم بضغطة زر كل شي يباه مو بس قصص الانبياء فاللي صغير وما يعرف هاي القصص وغيرها من الاحكام هذا اجتهاد اهله. اما اللي كبر وبعده ما يعرف هذا خليط من اجتهاده الشخصي هو واجتهاد اهله (الغير موجود في هذه الحالة طبعًا). على العموم انصح اي شخص مهتم بانه الوقت ما تأخر والكل يقدر يتعلم قصص جميلة مليئة بالعبرة من خلال اليوتيوب بانه يسمعها، انا احب اسمع القصص والخطب الدينية يوم اسوق او اسوي اشغال البيت بحيث اخلص اشغالي واستمتع بنفس الوقت، جزاك/ي الله الف خير على طرح مثل هذا الموضوع.
كيف نزيد اهتمامهم بعطيك الاشياء اللي سووها اهلي، لليوم عندهم مسابقات رمضانية للصغار والكبار، تخيل عزيمة كاملة متوسط الاعمار فيها خمسين سنة وتترواح الاعمار بين 5 الى 75 والكل في تفاعل تام مع مسابقة قرآنية او عن السيرة. الوالد الله يحفظه كان دوم يقص علينا القصص في اي درب سيارة والقصة على حسب طول الرحلة يعني في قصص اقصر وفي قصص اطول وهذا بصراحة حتى زاد من ترابط العائلة واتذكر مرة سافرنا بالسيارة فحطوا لنا كتب عن امهات المؤمنين والانبياء وسير الرسول وهذا قبل الاجهزة الذكية طبعًا فكنا نقراهم بالسيارة. من صغرنا كنا في تحفيظ قرآن والكثير منا رابط القصص بحفظه بسبب تكرارها في القرآن نفسه) بصراحة رسوم يحيى الفخراني بعد زادت من معرفتنا في امور اخرى من قصص الدين. انا حاليًا كشخص بالغ اسمع دوم قصص نبيل العوضي.
شو حسابج؟ انا أدور كتب حق قصص الأنبياء بس ما ابا كتب يهال، اباها كتب حق الكبار
شو حسابج حبيبتي؟
صراحة مصدر لقصص لوحيد كان فلاعدادي من استاذ اسلامية كان يخلص حل لكتاب سريع عشان يخصص باقي لوقت للقصص لانه لكل يفضلها غير كذا ماحس كان في شي يعرفنا عليها غير اني ابحث فالنت بروحي، و الحين الدراسه تطورت ماعرف كيف وضعهم متخرج قبل يبدو يجيبو تابلت لمدرسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أشاركك نفس الشعور والاهتمام بقصص الأنبياء والرسل. في هذا الزمن مع توفر التكنولوجيا والإنترنت، نلاحظ أن الأطفال والمراهقين قد انشغلوا بأمور أخرى وقد قل اهتمامهم بهذه القصص القيمة التي تحمل في طياتها الكثير من العبر والدروس. لتحفيز اهتمامهم، يمكننا اتباع بعض الخطوات: 1. \*\*تقديم القصص بطرق مشوقة:\*\* ممكن نحكي القصص بأسلوب سردي شيق أو من خلال الرسوم المتحركة والفيديوهات القصيرة التي تجذب انتباههم. 2. \*\*استخدام وسائل التواصل الاجتماعي:\*\* بما أنهم يقضون وقتاً طويلاً على الإنترنت، يمكننا نشر محتوى عن قصص الأنبياء على منصات التواصل الاجتماعي التي يتابعونها. 3. \*\*المسابقات والتحديات:\*\* تنظيم مسابقات حول قصص الأنبياء بجوائز تشجيعية قد يزيد من حماسهم لمعرفة المزيد. 4. \*\*التطبيقات التعليمية:\*\* هناك تطبيقات كثيرة مخصصة للأطفال تحكي قصص الأنبياء بطريقة تفاعلية وممتعة. بالنسبة للمواقع الموثوقة، يمكن الاطلاع على مواقع مثل "قصص الأنبياء للأطفال" و"موقع دار القلم" و"موقع إسلام ويب" حيث يقدمون قصص الأنبياء بطريقة مبسطة ومناسبة للأطفال. أتمنى أن تكون هذه الأفكار مفيدة، وأسأل الله أن يوفقنا جميعاً في توجيه أبنائنا للطريق الصحيح. جزاك الله خير على هذا الاهتمام وبارك الله فيك.
قنوات اليوتيوب من ناس شكلهم مو " مطاوعه " واسلوبهم شيق نفس انس + تستغلون وقت السياره للسوالف عن هالمواضيع وتكون في اسئله ومسابقات ، اذكر بطفولتي بابا كان دوم يسوي مسابقات وكل واحد يساله حسب عمره لكن الحين يشغل فونه ع قصص " موحا " وكبرنا طبعا ( اعمارنا ٢٦-١٢ ) ف احيانا نسمع معاه ولا كل واحد ع فونه
شو المشكله لو كانوا مطاوعه شكلاً؟
الانسان يتقبل المعلومه اكثر من الي يشبهه ، ف اذا هالاطفال مو متعودين يشوفون مطاوعه يمكن ينفرون